يتلقى الطلاب مهام التصوير الفوتوغرافي الشخصية التي تدعوهم إلى مراقبة عالمهم الداخلي العاطفي. في وقت لاحق، يقدمون صورهم إلى أصدقائهم، وينتجون روابط مختلفة، ويكتسبون التعزيز الشخصي ويتغلبّون على الحواجز العاطفية. عملت المبادرة أيضًا بطريقة مدمجة في مجال المنزل عندما أنشأ الطلاب غرفًا افتراضية احتفظوا فيها بمنتجاتهم.